للحبِّ هَيئة:
عيناكَ فتنة , وقلبُكَ أعجوبة الدّنيا الثامنة .!
أحبّكَ بِتﻼ‌عبِكَ بقلبِي بابتسامةٍ جانبية وَ كأنّكَ تحرّض قلبي أن يفعل مايشاء .
أعشقُكَ بعقلي قبل أن يفعل قلبي الضعيف !
كنتُ أتمنّى أن أجد شيئاً يساعدنِي على العتب عليك / حتى عقلي يقف معك !
أنتَ لم تُخلَق لِتُحَبّ ؛ بل مِنكَ خُلِقَ الحب .

:

كيفَ ﻻ‌ أحبّكَ وأنتَ من يَحتضننِي حينَ يكسر قلبي الزّمن !
كيفَ ﻻ‌ وأنتَ من يرتب على كتفي هامساً " كلُّ شيءٍ على مايُرام مادُمتَ معكِ " !
ﻻ‌ أنكر إنّ بالحبِّ ألمٌ ﻻ‌ يُقاوم ورأيتُ كثيراً ممن يعانون .
لكني معك لم أتذوّق هذا اﻷ‌لم , بل أنتَ
من يزيحَ عنّي كلّ اﻵ‌ﻻ‌م !
بكثرةِ الوفاءِ في هذهِ الدّنيا ؛ وبِكثرةِ الخيانة : أحبّك ,
بِقلوبِ المُرتاحين ؛ بِفرحةِ العشّاقِ بلقاء : أحبّك ,
بعطشِ فقيرٍ للماء ؛ بطفلٍ يحتضرَ جوعاً : أحبّك ,
بكلٍّ شيءٍ في هذهِ الدّنيا فاضَ عن حدّه : عشقتك .

:

أعترفُ أنّي كذِبتُ عليكَ كثيراً .
قُلتُ لكَ أنَّ الفتيات ﻻ‌ يثيرنّ غيرتِي .
وَﻻ‌ أحبّكَ حينَ تغضب .
وَ أكرهُ عقدةُ حاجبيكَ الحادة وَأنها تخيفني بشدّة .
وَ عروقُ يدِكَ تستفّزني .
وبكل مرة أقول لكَ ذلك تبتسم لي ساخراً وكأنّكَ تعلم أنّي كذبت "$
كلُّ شيءٍ انتقدتُهٌ بك : قلتُ ذلك ﻷ‌نّي مفتونةٌ بهِ حدّ الهوَس .

:

أحبّك : ﻷ‌ني معكَ عشتُ الصبيانية التي افتقدتها كثيراً .
أحبك ﻷ‌نكَ دائماً ماتقول لي " لذة الحبّ بجنونِه " لذا جننتُ بكَ !
أحبّك ﻷ‌ني معك وكأني عشتُ الحياة من جديد .
وبكلِّ يومٍ أبدأهُ معَك تعلم كيفَ تجعلني أبتسم .
تتقنَ لعبة اﻻ‌بتسامة الصادقة كثيراً ,
فَحينَ تراني غاضبة تظهر لي تصرفّاتكَ الساذجة التي تجعلني أضحك بشكلٍ ﻻ‌ إرادي .
أحبّك ﻷ‌نّك : أتعلم .... أحبّك فحسب .

:

للحبِّ هَيئة:
عيناكَ فتنة , وقلبُكَ أعجوبة الدّنيا الثامنة .!
أحبّكَ بِتﻼ‌عبِكَ بقلبِي بابتسامةٍ جانبية وَ كأنّكَ تحرّض قلبي أن يفعل مايشاء .
أعشقُكَ بعقلي قبل أن يفعل قلبي الضعيف !
كنتُ أتمنّى أن أجد شيئاً يساعدنِي على العتب عليك / حتى عقلي يقف معك !
أنتَ لم تُخلَق لِتُحَبّ ؛ بل مِنكَ خُلِقَ الحب .

: